اخبار عامة واعلانات وظائف ومواضيع متنوعة

اخرالاخبار والوظائف

Your Ad Spot

الأحد، 26 سبتمبر 2021

هل كردستان دويلة تابعة للكيان الصهيوني في شمال العراق؟؟؟؟؟!!!!!

 أثار (مؤتمر السلام والاسترداد) الذي أقيم في أربيل بكردستان العراق، وتضمن دعوات إلى تطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني، الكثير من الجدل حول طبيعة المؤتمر، والمشاركين فيه، والجهات التي تقف خلف تنظيمه.وكذلك اثار الغضب على الصعدين الرسمي والديني والشعبي في العراق

الجهة المنظمة للمؤتمر

وأقيم المؤتمر بتنظيم من "مركز اتصالات السلام" الذي يتخذ من نيويورك في الولايات المتحدة مقراً، ويعمل من أجل تعزيز التواصل بين العرب و(الإسرائيليين)، وحماية الناشطين الداعمين للتطبيع مع( إسرائيل).

ووفقاً لموقع المركز على الإنترنت، فإن مؤسسه هو الخبير الأميركي من أصل يهودي عراقي جوزيف برود، الذي يتمحور مشروعه الفكري، بحسب سيرته في الموقع، حول احتواء معاداة إسرائيل في الخطابات الإعلامية والدينية والتعليمية في الشرق الأوسط.

وإلى جانب برود، يتصدَّر مجلس إدارة المركز، الدبلوماسي الأميركي المخضرم دينيس روس المستشار في معهد واشنطن، والمسؤول البارز في عملية السلام في الشرق الأوسط خلال إدارتي جورج بوش الأب وبيل كلينتون، حيث قام بدور الوسيط في مساعدة الفلسطينيين و(الإسرائيليين) للوصول إلى الاتفاق المؤقت عام 1995، كما قام بتسهيل معاهدة السلام الأردنية-(الإسرائيلية).

ويضم مجلس المديرين أيضاً آدم غارفينكل، وهو مؤرخ وعالم سياسي أميركي ومحرر مؤسس لمجلة "أميركان إنتريست"، إضافة إلى هيث غرانت، وهو أستاذ في كلية جون جاي للعدالة الجنائية بنيويورك، وعمل في السابق في وزارة الخارجية الأميركية، والوكالة الأميركية للتنمية الدولية. 

الشخصية المحورية في المؤتمر هو حميد الهايس | ضباط في الجيش السابق وأعضاء مجالس عسكرية حضروا  كذلك في مؤتمر التطبيع .وعدد من شيوخ العشائر وبعض نشطاء تشرين 

ومع معرفة الجهة المنظمة لهذا المؤتمر يتبين مدى الاختراق الصهيوني للدولة العراقية والمجتمع العراقي انطلاقا من اقليم كردستان 

فرئيس وزراء الكيان الصهيوني يرحب بمؤتمر الكيان في محافظة أربيل شمال العراق.



تداعيات المؤتمر في الداخل العراقي 

محكمة تحقيق الرمادي تصدر مذكرة قبض بحق المشاركين في مؤتمر (الدعوة إلى التطبيع)


بيان آية الله العظمى السيد كاظم الحسيني الحائري حول مؤتمر التطبيع في أربيل .



الحكومة العراقية وحكومة الاقليم تدينان المؤتمر

رئيس الوزراء السابق عادل عبدالمهدي:(مؤتمر أربيل.. تدجين واختراق

الادانات مطلوبة لكنها لا تكفي. لابد من اجراءات لقطع دابر هذه الاختراقات رغم بؤسها وهزالة شخوصها. فالصهاينة يعلمون ان العراق شعبا وحكومة يرفض دعواتهم وخططهم. رغم ذلك حاولوا وسيحاولون الاختراق بقصد تخدير الوعي وتكرار التجاوز والفتنة والخيانة حتى تصبح رائجة، او على الاقل مسكوت عنها. هكذا تمددوا وهكذا يتمددون. لهذا أهمية اتخاذ اجراءات حاسمة ازاء هذه الفعلة النكراء بمقدماتها ومخرجاتها ومنع تكرارها. اجراءات ومواقف -كل حسب مسؤولياته- تتصدى فيها المرجعيات الدينية من مختلف المذاهب والأديان، وكافة القوى والشخصيات السياسية والمجتمعية بمختلف توجهاتها وانتماءاتها، اضافة للسلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية في المركز والإقليم. والله المسدد)

السيد مقتدى الصدر: 


السيد عمار الحكيم وكثير من السياسيين  وقادة فصائل المقاومة والحشد الشعبي  كذلك يدينون ويطالبون باتخاذ اجراءات حازمة بوجة هكذا محاولات 



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ارسلوا آرائكم وتعليقاتكم نود ان نستمع اليكم